الجمعة، 31 ديسمبر 2010

الذهب يتراجع لكنه يتجه لانهاء عاشر عام على التوالي من المكاسب


Photo


نيويورك (رويترز) -

تراجعت اسعار الذهب يوم الخميس لكنها تتجه لتسجيل أكبر زيادة سنوية في ثلاثة أعوام وعاشر عام على التوالي من المكاسب مدعومة بالشكوك التي تكتنف الانتعاش الاقتصادي والعملات.
وسجلت الفضة والبلاديوم -وهما الافضل الاداء في اسواق السلع الاولية هذا العام- أعلى مستوياتهما في عدة اعوام مدعومين بتوقعات لطلب قوي في العام القادم.
واستفاد الذهب هذا العام من مشتريات من مستثمرين يرون في المعدن النفيس ملاذا استثماريا أكثر امانا مع استمرار المخاوف بشان ازمة الديون في منطقة اليورو وبرنامج التيسير الكمي للبنك المركزي الامريكي لشراء ما قيمته 600 مليار دولار من الدين الحكومي وتجدد الطلب من البنوك المركزية التي من المتوقع ان تصبح مشتريا صافيا للذهب للمرة الاولى في عقود.
وتراجع الذهب يوم الخميس بعد بيانات امريكية مشجعة -بما في ذلك مطالب اعانات البطالة ونشاط المصانع ومبيعات المساكن- عززت الاعتقاد بأن أكبر اقتصاد في العالم يكتسب قوة دافعة مع انتهاء العام.
وانخفض سعر الذهب للمعاملات الفورية 0.4 بالمئة الي 1404.80 دولار للاوقية (الاونصة) في اواخر التعاملات في سوق نيويورك. وكان المعدن الاصفر قد سجل مستوى قياسيا مرتفعا بلغ 1430.95 دولار في السابع من ديسمبر كانون الاول.
وأغلقت العقود الامريكية الاجلة للذهب تسليم فبراير شباط منخفضة 7.60 دولار الي 1405.90 دولار للاوقية.
وتراجع الدولار امام سلة من العملات الرئيسية في جلسة متقلبة بعد ان كان صعد في وقت سابق بفعل المخاوف بشان ازمة الديون في منطقة اليورو.
ويتجه الذهب لانهاء العام على مكاسب قدرها 28 بالمئة في أقوى اداء سنوى له منذ ان سجل قفزة بلغت 31 بالمئة في 2007 عندما بدأ ظهور الازمة المالية العالمية

الأربعاء، 29 ديسمبر 2010

غياب البدائل الاستثمارية قد يحلق بأسعاره فوق 2000 دولار للأوقية

دبي - جمعة عكاش
  لم يكن أحد يتوقع قبل عام 2008 أن يبلغ سعر أوقية أو أونصة الذهب 1400 دولار، فالسعر في حينه كان أقل من نصف هذا الرقم، والارتفاعات السنوية قبل ذلك التاريخ كانت تدور بين 30 و 50 دولاراً، لكن الأزمة المالية العالمية، والوباء الذي ألمّ بقطاعات الاقتصاد خلال وبعد العام نفسه من أسهم، سندات، واستثمارات عقارية، رفعت من حدة لمعان أسعار المعدن الأصفر أكثر من التوقعات.

ارتفاع أسعار الذهب عالمياً بالإضافة إلى أنه يلقي بأعباء ثقيلة على التجار في هذا "الكار"، يلقي بظلاله أيضاً على المستهلكين الأفراد، فالذهب لم يعد من وجهة نظر الكثيرين منهم ذهباً، بل أصبح عبئاً عليهم، لا سيما المقبلين على الزواج.

قطاع يتيم.. أكثر لمعاناً

واليوم لا يوجد قطاع استثماري بديل أكثر أماناً من الذهب، فإلى أين تتجه بوصلة المستثمرين وأصحاب الملايين الراغبين للحفاظ على أموالهم وحمايتها من التبخر والتآكل في قطاعات أخرى طحنتها ولا تزال الأزمة المالية العالمية؟ بهذا السؤال يجيب المستثمر والتاجر عمران الموسوي في معرض رده عن سبب ارتفاع أسعار الذهب.

الموسوي تابع في حديثه لـ"العربية.نت" عبر الهاتف من البحرين "أن الذهب شهد ارتفاعات سعرية غير مسبوقة عام 2010 نتيجة غياب البديل الاستثماري، وطالما لا يوجد بديل أكثر أماناً فالسعر مرشح للارتفاع العام المقبل، بحيث لا نستغرب لو تجاوزت أوقية الذهب 2000 دولار، واستمرت الارتفاعات السعرية سنوات أخرى".

والقاعدة هنا قد تكون: كلما كانت الرؤية ضبابية، لا بد من رصيف أو مكان آمن يلجأ إليه المستثمر، وليس هناك سوى الذهب، حيث إن اقتصادات أوروبا وأمريكا وكثير من دول المنطقة يكتنفها الغموض وعدم الثقة.

عام قاسٍ على التجار والأزواج

ومع الارتفاع المتوقع لأسعار الذهب يرى المستثمر الموسوي أن الطلب من المشترين الأفراد قد ينكمش بحدود 50% وأكثر خلال عام 2011، ما ينذر تجار الذهب بعام قاسٍ للغاية، وليس السبب هنا ارتفاع الأسعار فقط، بل اتساع نطاق المصوغات المقلدة، وهو ما يؤثر على سلوكيات المشترين الأغنياء الذين يبدون استياءً من شراء مصوغات بآلاف الدولارات ثم يجدونها بحوزة أشخاص من طبقات أخرى قد اشتروها بأسعار زهيدة للغاية.

ويرى الموسوي أن شرائح أخرى من المجتمع ستكون الأكثر تضرراً، خصوصاً المقبلين على الزواج، حيث يلعب الذهب دوراً مؤثراً في إتمام مراسيم الزواج، وتعرقل الموجات المتصاعدة للأسعار خطط الكثير من الشباب. لكن يمكن أن يكون هناك بديل، وهو شراء قطعة أرض أو شقة، لأنها تخدم الزوجين مباشرة كما يقول الموسوي.

الأسعار الرهنة

وأمس فقط ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي أكثر من 1% لتلامس من جديد مستوى 1400 دولار للأوقية مدعومة بضعف الدولار والإقبال على الشراء في آسيا.

وتحاول صناديق سيادية وبنوك مركزية ومستثثمرون كبار رفع حصة الذهب في محافظها، كونه ملاذاً أمناً في ظل تقلبات حقيقية، كما أنه أصبح استثماراً ذو عوائد جيدة أيضاً.

استمرار الكساد

لكن على الطرف الآخر، وهو سوق تجارة التجزئة، يبدو أنه سيدخل فصلاً جديداً من فصول الكساد الذي بدأه العام الماضي، حيث يقول التاجر والمستثمر السعودي غسان النمر "إن الكساد مستمر في سوق التجزئة".

ويضيف في حديث لـ"العربية.نت" أن الكثير من تجار الذهب من الحجم المتوسط والصغير لم يستطيعوا الصمود في وجه انكماش حجم الطلب، فخرجوا من السوق متكبدين خسائر قاسية، والمتوقع أن تستمر موجة الخروج العام المقبل.

ويتوقع النمر أن تحوم الأسعار في المتوسط بين 1200 و 1550 دولاراً للأوقية، وسيبقى المحرك الأساسي للسوق الصناديق والمحافظ الاستثمارية والبنوك المركزية.

المصدر 

الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

هذه الورقة تتوقع انفجار فقاعة أسعار الذهب في ابريل أو مايو 2011



ترجمة \  د.محمد إبراهيم السقا بتاريخ 27 ديسمبر 2010

ورقة العمل هذه قام بإعدادها أربعة باحثين روس من المراكز العلمية الآتية:
1. VNIMI, St. Petersburg, Russia
2. “Complex System Analysis and Mathematical Modeling of the World Dynamics” Project, Russian Academy of Sciences
3. Russian State University for the Humanities, Moscow and “Complex System Analysis and Mathematical Modeling of the World Dynamics” Project, Russian Academy of Sciences
الورقة تحمل عنوان Log-Periodic Oscillation Analysis and Possible Burst of the “Gold Bubble in April – June 2011 والتي قامت بتحليل ديناميكيات سعر الذهب استنادا الى منهجية تم تطويرها بواسطة Didier Sornette، وقد اشارت الحسابات التي اجراها فريق البحث أن ديناميكيات سعر الذهب قريبة من سلوك الفقاعات الذي قام Sornette بدراسته، وأن اكثر الاوقات احتمالا لانفجار فقاعة الذهب الحالية هو ابريل او مايو القادم 2011. وقد تم اخضاع تلك النتيجة للاختبار باستخدام اسلوبين مختلفين.
الأول: قام الباحثون بمقارنة نمط التغيرات في توقيتات التوقعات حول انفجار فقاعات الذهب مع التغيرات بأثر رجعي في توقعات انهيار فقاعة اسعار النفط التي حدثت في يوليو 2008. وقد اشارت هذه المقارنة الى ان توقيت الانهيار يميل الى الاقتراب من النهاية، وأن الانفجار في فقاعة اسعار الذهب هو الاكثر احتمالا في مايو او يونيو 2011.
كذلك قام الباحثون باستخدام تقديراتهم للاتجاه العام للعمليات الاقتصادية والاجتماعية، وقد أشارت هذه الحسابات ايضا الى ان موعد الانفجار المتوقع لفقاعة الذهب سوف يكون مايو او ابريل 2011، وهو التوقيت الاكثر احتمالا لانفجار فقاعة الذهب وفقا للورقة.
بالطبع مثل هذه التوقع لا يجب ان ينظر اليه على انه توقع دقيق، حيث انه من الممكن ان يتغير نتيجة السياسات التي يمكن ان يتبعها اللاعبون الكبار في سوق الذهب العالمي، مثل الاحتياطي الفدرالي او البنك المركزي الصيني. كذلك فإن ردة الفعل المباشرة للسوق سوف تكون سالبة تماما، غير ان الاثر السلبي على السوق سوف يتفاقم من خلال نشر التقارير عن السوق بواسطة وسائل الاعلام وهو ما سوف يؤدي الى اشاعة نفس الاحداث التي حدثت في اوائل الثمانينيات عندما انفجرت فقاعة أسعار الذهب التي سادت نتيجة انتشار حمى الذهب في ذلك الوقت.
وأخيرا يشير الكتاب إلى أن انفجار الفقاعة سوف يساعد في تسريع عملية خروج العالم من الازمة، حيث سيترتب عليها خروج الكثير من المدخرات من مجال الاستثمار في الذهب والتي هي في الواقع عمليات استثمار عقيمة وغير منتجة، ومن ثم فهي ضارة على المستوى الكلي، حيث لا تؤدي الى اي زيادة في عمليات الاستثمار المنتج، واعادة توجيه هذه المدخرات الى مجالات الاستثمار المنتج والتي تساعد على خلق المزيد من فرص الانتاج والتوظف.
وجهة نظري هي أنني اؤمن بأن الذهب يعيش حالة من الفوضى السعرية بسبب انتشار حمى الذهب التي يروج لها المستثمرون أو المضاربون في المعدن، واصحاب التشارتات الذين يبنون تنبؤات استنادا الى اتجاهات عامة وهمية لا يفهمون اسبابها أو محدداتها على أرض الواقع، والذين حذر منهم رجل الأعمال والملياردير العالمي “وارن بوفيت” حينما قال “حذار من المهووسين اصحاب الصيغ الرياضية”. يساعد على استمرار الفقاعة عمق تأثير الازمة الاقتصادية العالمية، وفشل محاولات الخروج من الازمة حتى الآن، على الرغم من تعدد الاسلحة التي تم استخدامها في مواجهتها على المستوى الدولي، وضعف العملات الرئيسية للعالم، فضلا عن انخفاض معدلات العوائد على المدخرات الى الصفر تقريبا، مقارنة بمعدلات الارتفاع السريع في اسعار الذهب والتي تمكن المستثمرين من تحقيق ارباح استثنائية من خلال المضاربة على اسعار الذهب.
غير انه بما ان نتائج الورقة تقوم على اساس استخدام نموذج رياضي بحت، على الرغم من ارتفاع درجة حرفيته نظرا للمستوى المهني والفني الرفيع للقائمين على الدراسة، إلا أن الاوضاع على الارض قد لا تسير حسبما توصلت اليه الورقة، وانما سوف تعتمد في النهاية على سرعة خروج العالم من الأزمة ومن ثم استعادة معدلات الفائدة لمستوياتها قبل الازمة، عندها سوف تبدا رحلة الانهيار السريع لاسعار الذهب وتنتهي الفوضى الحالية التي يعيشها المعدن، والتي تتشابه مع تلك التي سادت حينما انتشرت حمى الذهب في اوائل الثمانينيات من القرن الماضي. أما متى ستنفجر فقاعة أسعار الذهب، فمن المؤكد أن ذلك لن يحدث حاليا، أو ربما في المستقبل القريب في ظل الغيوم التي تلبد سماء الساحة الاقتصادية على المستوى الدولي، والتي تسمح باستمرار الفقاعة في النمو، ولكن الامر المؤكد انها سوف تنفجر يوما ما، وحتى يأتي هذا اليوم سوف يستمر المضاربون في المعدن، والموهومون باستمرار ارتفاع الذهب الى مالا نهاية يتسيدون الموقف، الى أن تحين ساعة الحساب.
المصدر:
Tsirel, Sergey V., Akaev, Askar, Fomin, Alexey andKorotayev, Andrey V. “Log-Periodic Oscillation Analysis and Possible Burst of the “Gold Bubble” in April – June 2011

السبت، 25 ديسمبر 2010

الذهب يرتفع صوب 1385 دولارا مع تراجع العملة الامريكية



لندن (رويترز) -

ارتفعت أسعار الذهب قليلا في التعاملات الاوروبية يوم الجمعة مدعومة بانتعاش اليورو من أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع أمام الدولار وتنامي المخاوف بشأن ديون منطقة اليورو بسبب خفض جديد للتصنيفات الائتمانية.
وخفضت مؤسسة فيتش مساء الخميس تصنيف البرتغال في الاجل الطويل درجة واحدة الى (A زائد ) مع توقعات سلبية.
وسجل سعر الذهب في السوق الفورية 1384.25 دولار للاوقية (الاونصة) بحلول الساعة 1302 بتوقيت جرينتش مقارنة مع 1379.89 دولار في أواخر تعاملات نيويورك يوم الخميس.
وتراجع سعر عقود الذهب الامريكي لتسليم فبراير شباط 6.90 دولار للاوقية الى 1380.50 دولار.
وتشهد السوق تعاملات هزيلة مع حلول موسم عطلات عيد الميلاد التي تبدأ بعد ظهر الجمعة في أوروبا. ومن المتوقع أن يظل النشاط محدودا قبيل العطلة التي تستمر حتى 29 من ديسمبر كانون الاول في العديد من المناطق

الأربعاء، 22 ديسمبر 2010

توقعات أداء الذهب عام 2011




زياد الدباس -جريدة الرأي

ما زالت العديد من العوامل والاوضاع والتي ساهمت بالارتفاع القياسي لسعر المعدن النادر متوفرة واستمراريتها خلال العام القادم تساهم في حفاظه على المكاسب المتميزة والتي اقتربت من حاجز 30% خلال هذا العام وارتفاعه بحوالي اربعة اضعاف ونصف عام منذ 2001 والسوق الصعودية للذهب والمستمرة منذ عدة سنوات اسهمت باتساع قاعدة المضاربين والمستثمرين بنسبة كبيرة وخاصة خلال الاربعة سنوات الماضية وعلى مستوى العالم اجمع وقفز نحوه الجميع من افراد ومحافظ وصناديق تحوط بحيث تجاوزت خلال العام الماضي  مشتريات المستثمرين من الذهب على مستوى العالم مشتريات تجار المجوهرات لاول مرة منذ ثلاثة عقود في ظل حملة تسويق قوية للمعدن النادر وتحوله خلال فترة وجيزة الى احد الاصول الاستثمارية بحيث اصبح عدد كبير من المستشارين الماليين ينصحون المحافظ الاستثمارية باستثمار نسبة لا تقل عن 5% من قيمة محافظهم بالذهب بهدف تنويع العوائد والمخاطر وحيث كان مثل هذا الاجراء قبل عقد من الزمان لا يعتبر قرارا عقلانيا وانتشار ظاهرة انصار جني الارباح المبكر يشجع باستمرار على دخول مضاربين ومستثمرين جدد وسعر الذهب خلال هذه الفترة اصبح مؤشرا على الثقة تجاه الدولار باعتبار ان سعره يسير على خط معاكس للدولار فكلما ارتفع سعره كان ذلك مؤشر على تراجع الثقة بالدولار والعكس صحيح ، كذلك فان هنالك علاقة عكسية بين سعر الذهب وسعر الفائدة على الودائع وبالمقابل سعر الفائدة على القروض والانخفاض الكبير في سعر الفائدة على الودائع خلال هذه الفترة والتي وصلت الى مستويات صفر بالمائة نتيجة سياسة نقدية توسعية يعيشها العالم للتعامل مع الافرازات السلبية للازمة والتي ادت بالمقابل الى الانخفاض الكبير في سعر الفائدة على القروض رفع مستوى الطلب على الذهب بنسبة كبيرة كما ان ارتفاع مستوى المخاطر في الاستثمار في الاصول المالية التقليدية شجع الاقبال على الذهب كبديل استثماري.
والبنوك المركزية وخاصة في الدول الناشئة اصبحت تفضل شراء المزيد من الذهب لتعزيز وتنويع احتياطياتها بدلا من التركيز على العملات الورقية بحيث اشارت بعض المصادر الى خطط للحكومة الصينية بزيادة احتياطياتها من الذهب خمسة اضعاف خلال خمسة سنوات لترتفع الى ستة الاف طن.
واستمرار التاثيرات السلبية للازمة المالية العالمية وخاصة موضوع مخاطر الديون السيادية والتخوف من انتقال عدوى الازمة المالية الى اسبانيا والبرتغال بعد ان حلت باليونان وايرلندا بحيث اصبح يشار الى عام 2010بانه عام كارثي على الاقتصاد الاوروبي ساهم ايضا في ارتفاع الطلب على الذهب باعتباره وسيلة للتحوط وملاذا امنا في اوقات عدم اليقين.
واجراءات التيسير الكمي التي تقوم بها الولايات المتحدة من اجل استمرارية خفض سعر صرف الدولار وسعر الفائدة تؤدي ايضا الى اللجوء الى الذهب باعتباره حافظا للثروة ضد ضعف العملات الورقية ، والصناديق المتداولة للذهب قفزت حيازاتها من الذهب خلال هذا العام الى مستويات قياسية بحيث اصبحت سادس اكبر مالك للذهب بعد البنوك المركزية كما ان عمليات الشراء الفعلية للذهب في اسواق اسيا وخاصة الهند والصين زادت من قوة الطلب على الذهب.
وارتفاع مستوى الثقة في الذهب ادى الى تقبل المضاربين والمستثمرين اي ارتفاع في سعره وبالتالي تجاهل المخاطر وهو ما يفسره بعض المحللين بانه مؤشر على فقاعة في سعره في مرحلة التكوين قابلة للانفجار عند استكمال كافة الظروف والعوامل المؤثرة اضافة الى حقيقة انه لا يوجد اصل استثماري يمكن ان تستمر اسعاره في الارتفاع الى مالا نهاية الا انه في المقابل فان سعر الذهب سوف يبقى يعكس حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي والتقرير الذي نشره ساكسو بنك خلال اليومين الماضيين لتوقعات عام 2011 اشار الى ان سعر الذهب قد يرتفع الى مستوى 1800 دولار خلال عام 2011 في ظل توقعات قوة الحرب بين العملات العالمية خلال العام القادم ، بينما اشارت تقارير اخرى الى ان الطلب الاستثماري سيرفع اونصة الذهب الى ما بين 1600 الى 1650 دولار وقرارات المستثمرين سوف تعتمد على مشاعرهم اكثر من اعتمادها على العرض والطلب وصناعة الحلي لن تسد الفراغ اذا ما تعثر الاسثتمار.

الثلاثاء، 21 ديسمبر 2010

الذهب يرتفع لمخاوف بشأن ديون أوروبا


Photo


سنغافورة (رويترز) -

ارتفع سعر الذهب يوم الثلاثاء بدعم عمليات شراء من جانب المضاربين لمخاوف من مزيد من خفض التصنيفات الائتمانية في أوروبا لكن طلب صناع الحلي تلاشي تقريبا في اسيا بعد تسجيل معظم الطلبيات قبيل عطلات نهاية العام.




وبحلول الساعة 0706 بتوقيت جرينتش ارتفع السعر الفوري للذهب 2.90 دولار للاوقية (الاونصة) مسجلا 1387.80 دولار للاوقية في معاملات هزيلة مما يعني تعرض الاسعار لتذبذبات حادة. ومازال الذهب أقل بكثير من المستوى التاريخي المرتفع عند حوالي 1430 دولارا الذي سجله في وقت سابق هذا الشهر.


وارتفعت عقود الذهب الامريكية تسليم فبراير شباط 2.9 دولار الى 1389 دولارا للاوقية

الاثنين، 20 ديسمبر 2010

الذهب يرتفع مع افتتاح البورصة بدعمه من التوترات في كوريا ومشاكل اليورو


طالع علكم -

ارتفع الذهب نحو واحد بالمئة يوم الإثنين مع ملاحقة المستثمرين المعدن النفيس في حين ضعف اليورو مقابل الدولار نتيجة المخاوف بشأن ديون منطقة اليورو وبرنامج انقاذ أيرلندا.



ووجد الذهب دعما من تنامي التوترات في شبه الجزيرة الكورية عقب مناورات أجرتها كورية الجنوبية بالذخيرة الحية قرب الحدود مع الشمال. ويتوقع المتعاملون تداولات ضعيفة مع اقتراب نهاية العام بسب البيع لجني الارباح وكان اعلى سعر للاونصة اليوم 1389 دولار وادني سعر 1379 دولار ولا زال باقي 10 ساعات على اغلاق السوق اليوم.

التقرير الاسبوعى عن المعادن الثمينة


  • الذهب يفقد بعض مكاسبه لاندفاع المستثمرين لجنى الارباح      
  • الابقاء على الفائدة الامريكية يدفع الذهب الى تصحيحيات جديدة دون ال 1370دولار
  • تصنيف موديز لديون ايرلندا السيادية و مراقبة اسبانيا يدفع الذهب على اقفالات مرتفعه
  • انتعاش مبيعات الذهب الخام و السبائك الصغيرة على حساب المشغولات الذهبية بالاسواق المحلية

ذكر رجب حامد – مدير قسم السبائك بشركة مجوهرات الزمردة - ان الذهب سجل تصحيحات جديدة الاسبوع الماضى و كسر حاجز الدعم القوى 1370 اكثر من مره خلال تداولات الاسبوع الماضى  و لامس مستوى 1360 دولار يومى الخميس و الجمعة و غلبت على تدولات الاسبوع ميلها اكثر الى التصحيح عن الارتفاع و ساعد على هذا رغبة كثير من المستثمرين الى جنى ارباح و اقفال المراكز قبل نهاية العام خصوصا اذا علمنا ان الذهب حقق نسبة ارتفاع  30 فى الميه هذا العام عن اسعار 2009 و يتوقع ان تشهد بداية العام الجديد مستويات جديدة للذهب قد تطول مستوى 1450 دولار ويستدل على هذا من خلال قيمة التصحيحات التى وقعت للذهب فى شهر ديسمبر . حيث انها لم تتجاوز الارقام المتوقعة و ثبات الذهب خلال الايام الباقية من العام فى نطاق 1360 الى 1390 يوكد ان مستويات الذهب الحالية للذهب هى الاسعار المسلم بها فى الاسواق و التى يجب ان يغتنمها المستثمرين لركب استثمارات المعدن الاصفر و برهن على هذا  اندفاع الكثير للشراء مع كل تصحيحات للذهب و ظهر هذا عندما هبط الذهب الى 1360 ظهر الجمعة كثرت عمليات الشراء مما دفع الاسعار الى الارتفاع مره اخرى لنهى الذهب تداولات الاسبوع عند 1377 دولار على الرغم من وجود فريق من المحللين يؤكد على تشبع السوق بعمليات الشراء و احتمال ان تهوى الاسعار الى دون ال 1300 دولار
و بنظرة تقنية للراى الاخير يمكن ان نؤيد هذا التحليل وفقا للمعطيات الموجود فى قطاع المعادن الثمنية فقط حيث بدا الذهب الترند التصاعدى الحالى بداية من شهر يوليو الماضى من مستوى 1160 دولار و استمر فى الصعود حتى بلغ اعلى قمة له فى الشهر الحالى عند 1431 دولار محققا نسبة ارتفاع 25 فى الميه فى شهر اكتوبر و 28 فى الميه فى شهر نوفمبر و 30 فى الميه خلال الشهر الحالى  وهذا يبرهن على اهمية هبوط الذهب الى تصحيحات قوية لينهى موجة الارتفاع و يتازمن مع نهاية العام التى يغلب عليها هبوط الاسعار نتيجة اشغال المراكز للمستثمرين و اقفال الحسابات الختامية .
و لكن الراى المرجح لاغلب المحللين هو استمرار الذهب فى الارتفاع و مؤكد ان ينهى الذهب تداولات العام فوق مستوى 1350 دولار على الاقل و يبنى هذا التحليل معطياته من خلال الوضع الاقتصادى العام لللاسواق العالمية التى مازلت تعانى من الاضطربات و التذبذب فى المستوى حتى ان الاسبوع الماضى شهدنا اكثر من حالة عصفت بالاسواق ففى الجانب الاوربى على سبيل المثال وجدنا وكالة موديز للتصنيف تضع اسبانيا تحت المراقبة لاحتمال انضمامهما لليونان و ايرلندا و البرتغال كدول متعثرة و كذلك تم خفض التصنيف الائتمانى لديون ايرلندا السيادية خمس درجات دفعة واحدة مما هبط باليورو الى ادنى مستوياته مقابل الدولار ليصل الى 1.313 دولار و اضف اليهم انقسام القادة الاوربين فى اجتماعهم الاخير نهاية الاسبوع حول بيان الدعم الكامل لدول الاتحاد الاوربى و التشكك حول قدرة المركزى الاوربى فى المزيد من خطط  الدعم و التحفيز و ان كان استطاع ان يدعم اليونان و بامكانه ان يدعم ايرلندا فمن الممكن ان يتعثر فى دعم البرتغال او اسبانيا ان ثبت حاجتهم للدعم .
و على الجانب الامريكى اعلن الفيدرالى لامريكى الثلاثاء الماضى الابقاء على اسعار الفائدة عند 0.25 فى الميه دون تغير و عدم تغير برنامج التيسير الكمى عند 600 بليون دولار شهرى حتى يوليو القادم و اعلن عن استعداده لضخ المزيد من الاموال فى حالة الحاجه اليها و هذا يوحى بان مخاوف التضخم مازلت موجوده فى الغرب و ضعف النمو الاقاتصادى و تفاقم البطالة الامريكة شبح يظلل على خطط اوباما التنموية
و اكد حامد ان كل المعطيات السابقة هى التى توثر على اسعار الذهب و ان ظهر للجميع عدم ارتباطها فعليا باسواق الذهب و لكن هى فى الواقع القائد لاتجاه اسعار المعادن الثمينة و بعلاج هذه المعطيات يمكن ان نرى الذهب يستقر و يتداول وفقا لقوى العرض و الطلب كسابق عهده و لكن اذا تفاقمت هذه الظواهر و عجزت الحكومات و القادة على السيطرة عليها فان اسعار الذهب سوف تشهد مزيدا من الارتفاعات فى ظل بحث الجميع عن الملاذ الامن و يمكن ان نرى الاونصة تتداول بين 1500 و 1600 دولار خلال النصف الاول من عام 2011
و عن الاسواق المحلية –اوضح حامد ان مبيعات المشغولات الذهبية استمرت فى معاناة انخفاض المبيعات و عزوف الكثير عن شراء الحلى الذهبية لاسباب متنوعة منها بالطبع ارتفاع الاسعار و نهاية العام و رغبة الانتظار فى تحسن الاسعار خلال العام الجديد و على الرغم من انخفاض قيمة الاونصة مقارنة بالاسابيع السابقة الا ان الاسعار مازلت مرتفعة نتيجة ارتفاع اسعار تحويل الدولار الى العملة المحلية و تراوح سعر الذهب الخام بين 12.600 الى 12.700 و الجرام 21 بين 11.150 الى 11.250 دولار و الجرام 18 بين 9.500 الى 9.600 و الملاحظ فى الاسبوع الماضى ان مبيعات الذهب الخام و السبائك الصغيرة كانت اكثر حظا من مبيعات المشغولات الذهبية و ظهر طلب و اضح على شراء السبائك بكل احجامها و يبدو ان فكر الاستثمار انتقل من الشركات و الموسسات الى المواطن العادى الذى يبحث عن الملاذ الامن لامواله من خلال السبائك الذهبية و مقولة " ابداء الاستثمار بشراء جرام " تحولت من شعار الى واقع للبحث عن الاستثمار فى الذهب 

و فيما يلى ملخص حركة المعادن الثمينة خلال الاسبوع الماضى:

(الذهب)

افتتح الذهب الاسبوع على سعر 1396  دولار للاونصة فى بورصة كوميكس و حقق اعلى سعر 1407 دولار يوم  الثلاثاء و اقل سعر 1360  دولار يومى االخميس  و الجمعة  و انهى تداولات الاسبوع على سعر 1377 دولار بهبوط 19 دولار عن بداية الاسبوع  و يتوقع دعم السعر يمر بمستوى 1372  دولار ثم مستوى 1349 دولار ثم الى مستوى 1329 دولار فى حين ان مقاومة السعر للذهب قد تمر بمستوى 1385  دولار ثم مستوى 1404 دولار ثم 1430 دولار.

   (الفضة)

بدات الفضة اسبوعها على سعر 29.54  دولار و حققت اعلى سعر 29.81 دولار يوم الثلاثاء  و اقل سعر 28.37 دولار يوم الخميس و انهت تداولات الاسبوع على سعر 29.20   دولار ببورصة كومكس بهبوط 0.34  دولار عن بداية الاسبوع و يتوقع دعم السعر يمر بمستوى 28.77 دولار ثم مستوى 28.35  دولار ثم الى مستوى 27.97 دولار فى حين ان مقاومة السعر للفضة قد تمر بمستوى 29.35 دولار ثم مستوى 29.70 دولار ثم اخيرا مستوى 30.51 دولار.

الأحد، 19 ديسمبر 2010

الحل المطروح للشباب لشراء مقضى العرس و يناسب عدد كبير من الشباب و يتلخص فى الاتى؟


بقلم \ حامد حامد

بفرض ان لدينا شاب يرغب فى شراء 6 بناجر وطقم وكف اجمالي وزنها 115 جرام عيار 21 سوف تكون تكلفتها بسعر اليوم 18900 ريال (فقط)

- عمل خطة زمنية لشراء الشبكة لا تقل فترتها عن سنة مثلا

- يتم… تقسيم هذه الفترة الى فترات قصيرة شهر مثلا

- يتم شراء فى كل فترة جزء من قيمة الشبكة مثل سبيكة وزنها 10 جرام عيار 24

- بعد مرور 10 فترات سوف يتوفر لدينا 100 جرام ذهب عيار 24 و هى تعادل 115 جرام عيار 21

فى نهاية الفترة يمكن بسهولة استبدال سبائك الذهب عيار 24 بشبكة وزنها 115 جرام عيار 21 و سداد مبلغ بسيط يعادل مصنعية الذهب

فوائد هذه الطريق كثيرة منها:

- سعر الذهب اليوم قد يكون منخفضا مقارنة باسعار الذهب فى السنوات القادمة و بالتالى ادخار الذهب افضل من ادخار الاموال لان الاموال تفقد قوتها الشرائية بمرور الوقت

- متوسط سعر الجرام خلال 10 فترات سوف يكون اقل من سعر الجرام عند الشراء بعد سنة مثلا من الان

- اى تاجر فى السوق يرحب باستبدال عيار 24 بعيار 21 و بالتالى قد يتساهل فى قيمة المصنعيات

هناك مميزات اخرى سوف اعرضها لمن يرغب فى هذه الخطة

 

فى امان الله


السبت، 18 ديسمبر 2010

تقرير المعادن النفيسة الاسبوعى من رجب حامد(مجوهرات الزمردة )

السلا

ذكر رجب حامد – مدير قسم السبائك بشركة مجوهرات الزمردة - ان الذهب سجل اعلى مستوياته  يوم الثلاثاء عند مستوى 1431 دولار مدفوع ببحث المستثمرين عن المعدن الاصفر كملاذ امن و مدفوعا  بسماع اخبار عن نية الصين فى ذيادة رصيها من احيتاطى الذهب وو جدنا الاسعار  ترتفع الى اعلى مستوياتها نهاية يوم الثلاثاء بعد ان كانت بداية الاسبوع على استقرار نسبى فوق 1415 دولار للاونصة و اكدت التذبذبات الاقتصادية و تقلبات البورصات فى الجانب الغربى و الجانب الاوربى تفردها كاكبر مؤثر فى دفع اسعار الذهب الى مستويات قياسية و الشاهد على هذا ان اسعار الذهب هوت قبل نهاية التدولات الامريكية فى نفس اليوم الى مستوى 1403 دولار و لتنهى تدولات اليوم على 1408 دولار للاونصة و كل ما تم سياقه من اسباب توثر على الذهب بالارتفاع تعتبر اسباب نسبيه يزول تاثيرها بعد فترة قصيرة و لكن السبب الرئيسى الذى يمكن رصده من بداية الازمة العالمية حتى الان على ارتفاع اسعار الذهب هو بحث الجميع عن المعدن الاصفر كملاذ امن ضد التوترات الاقتصادية و تقلبات الاسواق
هناك عوامل عدة ساعدت فى عدم استقرار الاسواق خلال الاسبوع الماضى منها برنامج الاعفاء الضريبى للرئيس اوباما و تاثيره على خفض قيمة الدولار و كذلك فكرة اصدار السندات الاوربية الموحده التى اعادت الثقة بعض الشى لليورو مما دفعة للارتفاع الى 1.338 دولار و لولا تخفيض وكالة فيتش لايرلندا السلبى لاستمر اليورو فى معاودة ارتفاعاته ضد الدولار و اضف على العوامل السابقة انتشار خبر نية الصين لرفع اسعار الفائدة و ما يليه من توابع و اثار على الواردات و الصادرات الامريكية قبل الصينية
كنا نتامل فى السابق ثبات اسعار الذهب حتى لو على مستويات مرتفعة و الان نتطلع الى اكتفاء الذهب بما حققه من قمم جديدة و انهاء هذا العام على المستوى الحالى فى ظل ارتفاع  30 فى الميه عن العام الماضى متجاوزا ارتفاعاته فى عام  2009 و التى بلغت 27 فى الميه و لكن هذه امنيه يصعب تحقيقها مع الذهب و فى قطاع المعادن الثمينة عموما التى اصبحت محط انظار الجميع العامة و المستثمرون قبل التجار و ورش التصنيع
استفادت باقى المعادن الثمينة من تقلبات اسعار الذهب خلال تداولات الاسبوع و كانت الفضة اكبر مستفيد نتيجة اعتبار المشغولات و الحلى الفضية هى البديل الاول للبعض عن المشغولات الذهبية فى ظل ارتفاع اسعارها من جانب بالاضافة الى جذبها الكثير من المستثمرين فى ظل تحقيق مستويات قياسية وصلت الى 30.68 دولار للاونصة تمكن عندها الكثير فى جنى ارباح تفوق ارباح اى استثمارات اخرى فى البورصات العالمية و بالمثل البلاتنيوم وصل الى 1730 دولار و البلاديوم 772 دولار و هى مستويات مرتفعة جدا مقارنة بالعام الماضى
و عن الاسواق المحلية اوضح حامد فى تقريره ان مبيعات المشغولات الذهبية تاثرت كثيرا فى الاسواق بارتفاع الاسعار و عانى الكثير من تجار الذهب بقلة المبيعات و ظهر واضحا ان نهاية العام سوف تشهد انخفاض نسبى فى مبيعات الذهب و لم تفلح كل انواع الدعاية و التسويق للمتاجر فى خفض حدة ارتفاع الاسعار ورواج الاسواق و لجاء الكثير من التجار الى عرض القطع الذهبية ذات الحجم الاكبر و الوزن الاقل لتتناسب مع القوة الشرائية لعملاء السوق و على النقيض من هذا راجت مبيعات الذهب الخام و السبائك الذهبية فى كل الاسواق و خصوصا القطع الصغيرة و تنافست فيها القطع المحلية مع الماركات العاملية حتى ان وزن القطعة اصبح محط انظار العملاء اكثر من بلد تصنيعها فى الوقت الحالى .


و فيما يلى ملخص حركة المعادن الثمينة خلال الاسبوع الماضى:

(الذهب)

افتتح الذهب الاسبوع على سعر 1413  دولار للاونصة فى بورصة كوميكس و حقق اعلى سعر 1431 دولار يوم  الثلاثاء و اقل سعر 1372  دولار يوم الاربعاء و الجمعة  و انهى تداولات الاسبوع على سعر 1384 دولار بهبوط 29 دولار عن بداية الاسبوع  و يتوقع دعم السعر يمر بمستوى 1372  دولار ثم مستوى 1349 دولار ثم الى مستوى 1315 دولار فى حين ان مقاومة السعر للذهب قد تمر بمستوى 1392  دولار ثم مستوى 1404 دولار ثم 1430 دولار

   (الفضة)

بدات الفضة اسبوعها على سعر 29.67  دولار و حققت اعلى سعر 30.71 دولار يوم الثلاثاء  و اقل سعر 28.03 دولار يوم الاربعاء و انهت تداولات الاسبوع على سعر 28.63   دولار ببورصة كومكس بهبوط 1.04  دولار عن بداية الاسبوع و يتوقع دعم السعر يمر بمستوى 28.50 دولار ثم مستوى 28.04  دولار ثم الى مستوى 27.90 دولار فى حين ان مقاومة السعر للفضة قد تمر بمستوى 28.97 دولار ثم مستوى 29.95 دولار ثم اخيرا مستوى 30.51 دولار.

و فيما يلى مقارنة اسعار المعادن الثمينة خلال اخر اسبوعين
التاريخ
الذهب
الفضة
البلاتنيوم
البلاديوم
صباحا
مساءا
-
صباحا
مساءا
صباحا
مساءا
10/12/10
1390
1375.25
28.79
1681
1673
742
737
09/12/10
1382
1391.25
28.41
1686
1691
737
746
08/12/10
1395
1385.5
29.02
1686
1683
737
729
07/12/10
1426
1420
30.5
1721
1724
762
769.5
06/12/10
1411.5
1415.25
29.6
1729
1717
765
759



التاريخ
الذهب
الفضة
البلاتنيوم
البلاديوم
صباحا
مساءا
-
صباحا
مساءا
صباحا
مساءا
03/12/10
1391.75
1403.5
28.74
1721
1718
763
758
02/12/10
1390
1389
28.5
1710
1700
749
741
01/12/10
1391.5
1385.5
28.74
1673
1675
707
716
30/11/10
1375
1383.5
27.13
1651
1658
697
702
29/11/10
1360
1357
26.74
1655
1636
688
680

الخميس، 16 ديسمبر 2010

الذهب يلقى دعما من عمليات الشراء الفعلي قبل قمة أوروبية

Photo

سنغافورة (رويترز) -

ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية يوم الخميس بدعم من عمليات الشراء الفعلي وسط استقرار الدولار بعد بيانات أمريكية ايجابية بينما يتطلع المستثمرون الى قمة للاتحاد الاوروبي من المتوقع أن تتوصل الى حلول لازمة ديون منطقة اليورو.


وارتفع الانتاج الصناعي الامريكي بأسرع وتيرة في أربعة أشهر في نوفمبر تشرين الثاني في اشارة الى بداية انتعاش ذاتي الا أن زيادة طفيفة في أسعار المستهلكين أشارت الى بطء تعافي الاقتصاد.

وبحلول الساعة 0656 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة الى 1383.09 دولار للاوقية (الاونصة) بعد تراجعه في الجلسة السابقة بفعل انتعاش الدولار عقب تحرك وكالة موديز لوضع التصنيف الائتماني لاسبانيا قيد المراجعة تمهيدا لخفض محتمل.
وتراجع سعر العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2 بالمئة الى 1383.9 دولار

الأربعاء، 15 ديسمبر 2010

مدونة الذهب على متجر نوكيا ovi .

الأن كل ملاك جولات نوكيا بأمكانهم تنزيل تطبيق مدونة الذهب من متجر ovi ستور الخاص بجوالات النوكيا .



رابط الصفحة ..هنا 

وقريبا انشاللة بيكون هناك تطبيق للاندرويد و الايفون .

تحياتي







الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010

الذهب يرتفع مع تراجع الدولار وبدعم مشتريات صينية


Photo

سنغافورة (رويترز) -

تخطى سعر الذهب في السوق الفورية حاجز 1400 دولار للاوقية (الاونصة) للمرة الاولى في أسبوع يوم الثلاثاء مع تراجع الدولار وبدعم مشتريات من الصين لكن حجم التداول ظل هزيلا مع اقتراب نهاية العام.
ويتابع المستثمرون اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) في وقت لاحق يوم الثلاثاء ويترقبون كذلك أي مؤشرات على تحركات بشأن السياسة النقدية في الصين لتقييم قوة أكبر اقتصادين في العالم.
وارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية الى أعلى مستوى في أسبوع عند 1405.85 دولار للاوقية قبل أن يتراجع الى 1403.66 دولار بحلول الساعة 0707 بتوقيت جرينتش مرتفعا 0.8 بالمئة عن مستواه عند اغلاق الجلسة السابقة.
وارتفع سعر عقود الذهب الامريكية 0.5 بالمئة الى 1404.7 دولار للاوقية