سنغافورة (رويترز)
- استقر الذهب أمس بعدما انخفض في الجلسة السابقة بفعل بيانات الوظائف الأميركية وتقارير لا أساس لها عن احتمال تنحي الرئيس المصري حسني مبارك عن منصبه قريباً، لكن ارتفاع أسواق الاسهم والمعادن الصناعية واصل الضغط على المعدن النفيس.
ودفعت بوادر على تعافي الاقتصاد الأميركي النحاس، الذي ينظر إليه كمؤشر على الأوضاع الاقتصادية، صعوداً إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 10118 دولاراً للطن بينما خفضت جاذبية الذهب كملاذ آمن.
ولم يطرأ تغير يذكر على سعر الذهب في السوق الفورية الذي بلغ 1347,15 دولار للأوقية (الاونصة) وهو مستوى أقل كثيراً من سعر 1430 دولاراً للاوقية المسجل في ديسمبر. وانخفضت عقود الذهب الأميركية تسليم أبريل دولاراً واحداً الى 1348 دولاراً للأوقية.
وأظهرت بيانات حكومية يوم الجمعة أن الاقتصاد الأميركي وفر 36 ألف وظيفة في يناير، وهو معدل أقل كثيراً من المتوقع، لكن معدل البطالة تراجع لأدنى مستوياته منذ أبريل 2009. وتعرض الذهب أيضاً لضغوط من ارتفاع الأسهم، وهو ما قد يشجع المستثمرين على تحويل بعض أموالهم الى أسواق الاسهم.
- استقر الذهب أمس بعدما انخفض في الجلسة السابقة بفعل بيانات الوظائف الأميركية وتقارير لا أساس لها عن احتمال تنحي الرئيس المصري حسني مبارك عن منصبه قريباً، لكن ارتفاع أسواق الاسهم والمعادن الصناعية واصل الضغط على المعدن النفيس.
ودفعت بوادر على تعافي الاقتصاد الأميركي النحاس، الذي ينظر إليه كمؤشر على الأوضاع الاقتصادية، صعوداً إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 10118 دولاراً للطن بينما خفضت جاذبية الذهب كملاذ آمن.
ولم يطرأ تغير يذكر على سعر الذهب في السوق الفورية الذي بلغ 1347,15 دولار للأوقية (الاونصة) وهو مستوى أقل كثيراً من سعر 1430 دولاراً للاوقية المسجل في ديسمبر. وانخفضت عقود الذهب الأميركية تسليم أبريل دولاراً واحداً الى 1348 دولاراً للأوقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق