بعد أن سجل الذهب، خلال الأشهر القليلة الماضية، سلسلة من الأرقام القياسية مستفيداً من ضعف الدولار أمام اليورو، توقع خبير اقتصادي انخفاض سعر الذهب إلى مستويات 1200 دولار للأونصة، وان تصل نسبة الدولار إلى اليورو نحو 1.22 خلال نهاية العام الحالي.
وكانت أسعار الذهب قد حققت السبت الماضي مستويات قياسية جديدة تخطت حاجز الـ 1280 دولاراً للأونصة، بينما سجلت الفضة أعلى سعر في سنتين ونصف السنة والنحاس أعلى قيمة في خمسة أشهر.
لكن ومع بروز الحاجة إلى ضخ مزيد من السيولة للحفاظ على انتعاش الاقتصاد العالمي واستمرار قلق المستثمرين حول انحطاطا آخر محتمل للدولار، إلا أن الدكتور جون اسفيكياناكيس مدير عام وكبير الاقتصاديين في البنك السعودي الفرنسي، توقع انخفاض أسعار الذهب إلى مستويات 1200 دولار للأونصة. وقال: "أتوقع أيضاً ان تصل نسبة الدولار إلى اليورو نحو 1.22 في نهاية العام الحالي. وتأتي هذه الخطوة ربما في المستقبل إذا قرر البنك الاحتياطي الفيدرالي في نهاية المطاف الشروع في تقديم تيسيرات كمية جديدة لإنعاش الدولار الذي يفوق ضعفه تأثير ارتفاع معدلات المخاطرة". وذكر لـ"الرياض" أن الذهب واصل خلال الأشهر الأخيرة الاحتفاظ بصفاته الصلبة في السلامة والقيمة، كما أن مجموعة واسعة من المستثمرين يستثمرون أموالهم في محافظهم الاستثمارية من خلال صناديق المؤشر العالمية (ال إي تي اف) التي تجمع بين الملكية والمرونة.
مع إحترامي لرأي "كبير إقتصاديي" البنك السعودي الفرنسي، وحسب رأي خبراء عالميين ومجلة إقتصادية مشهورة، فإن سعر الذهب سيرتفع ببطء حسب ظروف السلام العالمية وضعف العملات الرئيسية واللتي من أهمها الدولار الأمريكي.
.
أمريكا ما زالت في مستنقع التعثر الإقتصادي وليس هناك بوادر في "إنتعاش" إقتصادي محتمل في المستقبل القريب والمتوسط نظرا للديون والفوائد الهائلة.
.
سعر الذهب سيقفز حتما الى 1400$ أو أعلى في حالة ضرب أمريكا/إسرائيل لإيران،، وكذلك البترول،، وكلاهما على حساب الدولار... أما الصين (؟؟)
وكانت أسعار الذهب قد حققت السبت الماضي مستويات قياسية جديدة تخطت حاجز الـ 1280 دولاراً للأونصة، بينما سجلت الفضة أعلى سعر في سنتين ونصف السنة والنحاس أعلى قيمة في خمسة أشهر.
لكن ومع بروز الحاجة إلى ضخ مزيد من السيولة للحفاظ على انتعاش الاقتصاد العالمي واستمرار قلق المستثمرين حول انحطاطا آخر محتمل للدولار، إلا أن الدكتور جون اسفيكياناكيس مدير عام وكبير الاقتصاديين في البنك السعودي الفرنسي، توقع انخفاض أسعار الذهب إلى مستويات 1200 دولار للأونصة. وقال: "أتوقع أيضاً ان تصل نسبة الدولار إلى اليورو نحو 1.22 في نهاية العام الحالي. وتأتي هذه الخطوة ربما في المستقبل إذا قرر البنك الاحتياطي الفيدرالي في نهاية المطاف الشروع في تقديم تيسيرات كمية جديدة لإنعاش الدولار الذي يفوق ضعفه تأثير ارتفاع معدلات المخاطرة". وذكر لـ"الرياض" أن الذهب واصل خلال الأشهر الأخيرة الاحتفاظ بصفاته الصلبة في السلامة والقيمة، كما أن مجموعة واسعة من المستثمرين يستثمرون أموالهم في محافظهم الاستثمارية من خلال صناديق المؤشر العالمية (ال إي تي اف) التي تجمع بين الملكية والمرونة.
مع إحترامي لرأي "كبير إقتصاديي" البنك السعودي الفرنسي، وحسب رأي خبراء عالميين ومجلة إقتصادية مشهورة، فإن سعر الذهب سيرتفع ببطء حسب ظروف السلام العالمية وضعف العملات الرئيسية واللتي من أهمها الدولار الأمريكي.
.
أمريكا ما زالت في مستنقع التعثر الإقتصادي وليس هناك بوادر في "إنتعاش" إقتصادي محتمل في المستقبل القريب والمتوسط نظرا للديون والفوائد الهائلة.
.
سعر الذهب سيقفز حتما الى 1400$ أو أعلى في حالة ضرب أمريكا/إسرائيل لإيران،، وكذلك البترول،، وكلاهما على حساب الدولار... أما الصين (؟؟)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق