الصين تكهنات التجزئة يضيف إلى مخاطر سعر الذهب

وي يونج \رويتر

في الصين المستثمرين الافراد ويجري تداول أكثر من المعدن الأصفر ، وغالبا ما تستخدم الأموال المقترضة. هذا هو دليل آخر على أن ارتفاع الاسعار مؤخرا قد لا تكون مستدامة.

مثل المستثمرين في مختلف أنحاء العالم ، والأفراد الصينيين يشترون الذهب لانهم قلقون بشأن التضخم. بعد كل شيء فان بكين بدأت بالفعل ضخ مبلغ من المال لم يسبق لها مثيل في النظام ، وإرسال ارتفاع أسعار الأصول. لكن المستثمرين الافراد الصينيين ومن المعروف أيضا لسلوك القطيع. على الرغم من الارتفاع الحاد الأخير في أسعار الذهب ، والعديد من قررت القفز فيه.

هذا هو مربح بالنسبة للبنوك الصينية. خلال الأشهر الستة الأولى ، متوسطة الحجم شينغ يه البنك الدولي ، الذي يقدم تجارة الذهب فى التعامل مع بورصة شانغهاى للذهب ، المتداولة 20.9 مليار يوان (3 مليار دولار) من الذهب لعملائه ، ما يقرب من ثلاثة أضعاف ما فعلوا في العام الماضي.

بخلاف كسب لجنة للشراء والبيع لعملائها ، كما ان البنك بصدد صنع مقامرة نفسها. وجرى تداول 15.3 مليار يوان (2 مليار دولار) من الذهب على حسابها الخاص ، بزيادة 15 بالمئة عن العام الماضى.

مخاطر يمكن أن تكون كبيرة للمستثمرين الصينيين. مثل معظم المستثمرين التجزئة ، وأنهم غالبا ما يكونون في وضع غير مؤات للمؤسسات الدولية لأنها تفتقر إلى ما يصل إلى أحدث المعلومات. وعلاوة على ذلك ، والتغيرات الكبيرة في أسعار الأسواق العالمية غالبا ما يحدث ذلك عندما الصين هو نائم.

وقال مصدر أكبر من القلق ، مع ذلك ، هو أن المستثمرين لا تراهن الاستدانة. ضغط غير مسموح به في سوق الاسهم بالصين ، وهذا هو السبب الذي جعل الناس يتوقون الى تحقيق أقصى قدر من العائدات قد تدفقوا على تجارة الذهب. Xinye في الضفة ، والزبائن ويسمح لاقتراض ما يصل الى 90 في المئة من قيمة عقود الذهب انهم يشترون. كما يسمح للمستثمرين لبيع الذهب القصير ، بالرغم من أن معظمهم يختارون المراهنة طويلة. ليس من غير المألوف بالنسبة للمستثمرين لاستخدام ثلاث إلى خمس مرات من النفوذ.

المخاطر لا تتوقف مع الأفراد الصينية ، ولكن. ما يحدث في الصين يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الأسعار العالمية. والصين ، وبالفعل في العالم ، اكبر منتج للذهب ، كما أصبحت المعادن الثمينة في اكبر دولة مستهلكة ، والتجاوز الهند في النصف الاول من هذا العام.

شراء الذهب الصينية للاستثمار بلغ رقما قياسيا من 70 طنا في عام 2008. هذا هو 6 في المئة من المبلغ الكلي الذي يشمل هذا النوع من السبائك والعملات المعدنية والرسمية لأغراض الاستثمار ، وفقا لمجلس الذهب العالمي. على الصعيد العالمي ، والطلب لأغراض التجزئة وزيادة الاستثمار 72 في المئة في عام 2008.

هناك الكثير من الأسباب المشروعة للمستثمرين لشراء الذهب. بل هو التحوط ضد التضخم ، ومخزن القيمة في نهاية المطاف. ولكن الذهب تماما كما هو عرضة لفقاعات المضاربة على فئات الأصول الأخرى -- لا سيما إذا كان المستثمرون الاستفادة من رهاناتهم. الصين الصاعد المستثمرين الافراد والمستثمرين سبب آخر يجب أن نكون حذرين حول أحدث سعر الذهب الارتفاع.